الموظّف الغارق في البيروقراطية الذي أصبح كاتبًا رغمًا عنه: من هو فرانز كافكا الذي عاش في براغ؟
ماذا كان سيحدث لو أنّ كافكا عاش سنواتٍ عديدة أخرى وتوفيّ في سنّ الشيخوخة؟ كيف أصبح هذا الموظّف الذي يبدو عاديًا واحدًا من أعظم الكتّاب في القرن العشرين؟ هل كانت وفاته أفضل ما حدث له على الإطلاق؟ يستكشف معرضٌ جديد في المكتبة الوطنيّة شخصيّةَ كافكا المثيرة للاهتمام، مسلطًا الضوء على رجلٍ أصبحت حياته
لمقالة بمدونة المكتبة