السلّاح الزاجل: الحَمام البَريدي في البلاد العثمانية
في زمن لم يكن فيه للهواتف وجود، كانت البلاد العثمانية تعتمد على وسيلة تواصل غير مألوفة لكنها فعالة للغاية آنذاك وهي الحمام الزاجل. قد تبدو فكرة أن الطيور تحمل رسائل من مدينة إلى أخرى وكأنها مشهد من رواية هاري بوتر، لكنها كانت جزءًا من الحياة اليومية في تلك الفترة. الحمام الزاجل، بأجنحته الصغيرة وذا
لمقالة بمدونة المكتبة