اضطراب الشخصية الحدي

لتكبير النص لتصغير النص
  • موضوع
| מספר מערכת 987007283389505171
מידע על הזהות:
lds196
הפרעת אישיות גבולית
lds197
Borderline personality disorder
lds198
اضطراب الشخصية الحدي
lds237
Personality disorders
MARC
MARC
מזהים נוספים
Wikidata: Q208166
Library of congress: sh 85015821
מקורות מידע
  • MESH(Borderline personality disorder. A disorder characterized by instability in several areas--interpersonal relationships, marked shifts in moods and uncertainty about identity issues--which causes impairment in social or occupational functioning or subjective distress.)
  • Am. Psych. Assn. Thesaurus '77(Borderline states)
  • Freedman. Psychiatry, 3rd ed. '80(Borderline personality disorder)
1 / 6
תקציר מויקיפדיה:

اضطراب الشخصيّة الحدّي (BPD) (ملاحظة 1) -المعروف أيضًا باضطراب الشخصية غير المستقرة عاطفياً (EUPD)- نوع من أنواع اضطراب الشخصيّة من المجموعة B أبرز أعراضه وملامحه وجود اندفاعية مميّزةٍ، وعدم اتّزانٍ في التعبير عن المشاعر، وفي العلاقات مع الأشخاص، وفي صورة الذات، وهو مصنّف ضمن الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية. إنه اضطراب في الشخصية يتميز بنمطٍ طويل الأمد من العلاقات الشخصية الكثيفة وغير المستقرة، والشعور المشوه بالذات، وردود الفعل العاطفية القوية. وغالبًا ما ينخرط المصابون في إيذاء النفس وسلوكياتٍ خطيرةٍ أخرى بسبب صعوبة إعادة سويَّتهم العاطفية -على الأغلب- إلى خط الأساس الصحي أو الطبيعي. وقد يصارعون أيضًا الشعور بالفراغ والخوف من الهجران والانفصال عن الواقع. يكون هذا الاضطراب موجودًا منذ مرحلة المراهقة، ويمكن أن يظهر عَرَضًا حسب الموقف. ومن الأعراض الأخرى المصاحبة له الخوف من الهجران والتهميش، وحدوث نوباتٍ شديدةٍ من الغضب والتهيّجيّة؛ الأمر الذي يكون من الصعب فهمه بالنسبة للآخرين. غالباً ما يبدي الأشخاص المصابون باضطراب الشخصيّة الحدّي رأيهم في الأشخاص المحيطين بشكلٍ إقصائيٍّ؛ إمّا بجعلهم مثاليّين وإما بأنهم غير متحلّين بالقيم، وذلك بشكلٍ متفاوتٍ ما بين التقدير العالي الإيجابي وخيبة الأمل السلبية. بالإضافة إلى ذلك فإنّ من الممكن أن يصل الأمر إلى إيذاء النفس أو حتى الانتحار. بما أنّ هذا الاضطراب يتميّز بطول الأمد وقابليته للانتشار والتغلغل، فغالباً ما توجد ممانعة من قبل المصابين به للتشخيص النفسيّ، وخاصّة في المراحل الأولى من المراهقة أو البلوغ المبكر. ومن الممكن أن تزداد أعراض هذا الاضطراب سوءاً في حالة عدم العلاج المبكّر لها.

לקריאת הערך המלא בויקיפדיה >